[۱] إِنَّ اللَّهَ فالِقُ الْحَبِّ وَ النَّوي يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ مُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذلِکُمُ اللَّهُ فَأَنَّي تُؤْفَکُونَ ۹۵- انعام
[۲] وَ أَنْزَلْنا مِنَ الْمُعْصِراتِ ماءً ثَجَّاجاً۱۴لِنُخْرِجَ بِهِ حَبًّا وَ نَباتاً۱۵- نبا
[۳] أَنَّا صَبَبْنَا الْماءَ صَبًّا۲۵ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا۲۶فَأَنْبَتْنا فيها حَبًّا۲۷مَتاعاً لَکُمْ وَ لِأَنْعامِکُمْ۳۲- عبس
[۴] وَ نَزَّلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً مُبارَکاً فَأَنْبَتْنا بِهِ جَنَّاتٍ وَ حَبَّ الْحَصيدِ۹وَ النَّخْلَ باسِقاتٍ لَها طَلْعٌ نَضيدٌ۱۰رِزْقاً لِلْعِبادِ وَ أَحْيَيْنا بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً کَذلِکَ الْخُرُوجُ۱۱- ق
[۵] وَ هُوَ الَّذي أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ نَباتَ کُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنا مِنْهُ خَضِراً نُخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُتَراکِباً وَ مِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِها قِنْوانٌ دانِيَةٌ وَ جَنَّاتٍ مِنْ أَعْنابٍ وَ الزَّيْتُونَ وَ الرُّمَّانَ مُشْتَبِهاً وَ غَيْرَ مُتَشابِهٍ انْظُرُوا إِلي ثَمَرِهِ إِذا أَثْمَرَ وَ يَنْعِهِ إِنَّ في ذلِکُمْ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ۹۹- انعام
[۶] وَ آيَةٌ لَهُمُ الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْناها وَ أَخْرَجْنا مِنْها حَبًّا فَمِنْهُ يَأْکُلُونَ۳۳
[۷] فيها فاکِهَةٌ وَ النَّخْلُ ذاتُ الْأَکْمامِ۱۱وَ الْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَ الرَّيْحانُ۱۲فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّکُما تُکَذِّبانِ۱۳- الرحمن
[۸] مَثَلُ الَّذينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ في سَبيلِ اللَّهِ کَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنابِلَ في کُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَ اللَّهُ يُضاعِفُ لِمَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ واسِعٌ عَليمٌ ۲۶۱- بقره
[۹] وَ عِنْدَهُ مَفاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها إِلاَّ هُوَ وَ يَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ ما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُها وَ لا حَبَّةٍ في ظُلُماتِ الْأَرْضِ وَ لا رَطْبٍ وَ لا يابِسٍ إِلاَّ في کِتابٍ مُبينٍ۵۹- انعام
[۱۰] تفسیر فرات بن ابراهیم سوره شعراء/۱۰۱ ص۱۱۳ تا ۱۱۵ و بحارالانوار ج۸ ص ۵۱و۵۲
[۱۱] از امام زمان علیه السلام. الغیبة طوسى، ص۲۸۶، ح۲۴۵ ؛ احتجاج، ج۲، ص۲۷۹ ؛ بحارالأنوار، ج۵۳، ص۱۸۰، ح۹.